يطلب أيوب من أبو هاشم الذهاب وإخبار سالم عن مكانه لأنه الوحيد الذي يستطيع مساعدته، وتأتي الشرطة إلى أرض أبو هاشم وتسأل عن مُجرم هارب فيختبئ أيوب منهم، وتُخبر رحاب - سعدية بإعجابها بأيوب.