يذهب أيوب إلى الحارة مُتخفيًا ويجلس مع شقيقته نرجس، فتُخبره بما يفعله فواز بها، ويُعطي أبو هاشم - أيوب بطاقة هوية مُزورة لكي يستطيع الذهاب إلى منزل رحاب.