يرسو العطاء على عبدالعزيز ضد خلفان، ويتهم سالم - سيف بأنه وراء ذلك فيرفده من الشركة، ويطلب عبدالعزيز من سيف أن يعمل لديه بشركته، ويتزوج مسعود من صبرية، وتحاول هند مصالحة والدها وعمها.