خرج الملك ريتشارد في الحملة الصليبية الثالثة، لتجنب الزواج من أميرة فرنسا أليس، وتزوج من الأميرة برينجاريا، للحصول على الطعام لرجاله. تمكن صلاح الدين من أسر برينجاريا، مما دفع ريتشارد لمهاجمة عكا والاستيلاء عليها. لكن صلاح الدين الذي انجذب إليها، أخذها إلى القدس، وأصبح ريتشارد معرضاً لخطر الاغتيال.