تدور أحداث الفيلم في قصف صهيوني على غزة عام 2014، تختبئ سلمى في منزلها محاولةً حماية ابنتها الرضيعة، تصلها رسالة تنبئها بمصيرها المحتوم بعد دقيقة واحدة.