يضرب سيد جلالة - غزال ويعتدي عليها، يُقرر علي فتح محلات والده الحاج مأمون بعد دفنه لعدم ضياع هيبتهم بين الناس، يُبلغ المعلم نصار- علي برفض التجار مشروعه بسبب مشاكله مع صبحي قرن.