في الفصل الثاني من القصة، تتحول حياة خافيير لجحيم، عندما يكتشف أن ماريسا حامل، وتزداد الأمور سوء حينما تقوم بدعوة كل الأشخاص المزعجين لمنزلهما للمساعدة.