عنتر يتفق مع أم بسنت وبسنت في تخدير فاتن ووضعها في سرير سفينة، وأهالي المنطقة يضبطون فاتن في سرير سفينة، وسرية معهم، ويرفض السماع لسفينة ويتركه ويرحل.