أهالي المنطقة يعترفون أمام الشرطة أنهم هم من قتلوا عنتر، سرية وسفينة يسرقان مخدرات زاهي، ويُلقيا به وهو مكبل في البحر، سفينة يهرب بالألماس، وجمال وسمير يخطفان سرية.