في خريف عام 1987، يتعين على مجموعة من أصدقاء البلدة الصغيرة البقاء على قيد الحياة ليلاً في منزل زوجين شريرين، ذلك بعد وقوع حادث مأساوي أدى بهما إلى باب الزوجين.