تعود اﻷحداث إلى ما قبل حادثة تعطل المصعد بيوم واحد، متتبعًا حيوات جميع المحبوسين في المصعد، وما الذي أتى بكل واحد فيهم إلى العمارة، ويأتي المهندس شندويلي في محاولة ﻹصلاح المصعد.