يحصل وليد على وظيفة مساعد لأستاذ جامعي بجامعة فيلادلفيا، ولكن سرعان ما يكتشف استغلال الأستاذ للطلاب وحصوله على الرشاوي، فيُبلغ عنه ويصبح بلا عمل.