يشكو وليد لألما مالكة شركة بتوظيف المدير للإناث على حساب الذكور، وتكتشف أم وليد أن ألما كانت المرأة التي رغب ناصر في الزواج منها قبلها، فيقرر وليد التخلي عن الوظيفة.