يحصل وليد على وظيفة محرر بمجلة بعد نشره تقرير عن مصنع حفاضات أطفال يستغل العاملين، ويكتشف وليد أن القائمين على المجلة يمدحون وينتقدون الأشخاص مقابل المال فيترك العمل.