يحصل وليد على وظيفة كمسؤول علاقات اجتماعية بشركة، ويتفاجأ بممارسة المسؤولين بالشركة للقمار ورغبتهم في النصب على أحدهم، فيقرر التدخل ويفقد وظيفته.