يطور الباحثون نظامًا يمكنهم من خلاله القفز إلى أذهان الناس. ولكن عندما يُدخل الأشخاص المعنيون مشاكلهم الشخصية في المعادلة، فإنها تصبح خطيرة، وربما مميتة.