ترفض إدارة المدرسة طلب المعلمة جوري بتخصيص حصة تربية رياضية للبنات وتوقفها عن العمل بسبب تقاليد المجتمع إلا أن زوجها عمر يقف بجانبها ويتضامن معها، فتجد جوري نفسها بالأخر جليسة المنزل منتظرة قرار إعادتها إلى العمل.