توجه المسرحية نقدًا للحلم الأمريكي، من خلال تجسيد شخصية المواطن الأمريكي (جو) الذي عاش فترة الكساد الاقتصادي، ورغم نقص التعليم استطاع امتلاك مصنع وأراد توريثه لأولاده، ثم أدى سعيه إلى المال إلى عدد من الكوارث.