تتحدث المسرحية عن الشاب الفقير يتيم الأب (علاء الدين)، حين التقى به ساحر مدعيًا أنه عمه وأظهر لـ(علاء الدين) حسن نيته ومساعدته إياه ليصبح ثريًا، بينما كان الدافع الحقيقي وراء طيبة الساحر هو رغبته في إقناع علاء الدين باستخراج المصباح السحري له من كهف العجائب المليء بالمخاطر.