يقرر الشيخ زعل التراجع عن الخطبة بعد اختفاء عناد، ويعترف مطلب أن زعل هو الذي باعه الشياه، ويقرر أن يعيد له شياهه، وتحاول سلمى أن توقع بينها وبين حسناء.