تموت أغلب شياه مُطلب ولا يبقى لديه سوى 4 شياه ويشمت به هويشل، وتطلب زوجة مطلب من هويشل أن يساعده لكنه يرفض، ويشترط عليه أن يخلفه في القيادة، ويقرر مطلب البحث عن شياه.
تحاول أسرة عناد أن تخطب له مشاعل ولكنه يرفض، ويقصد مطلب أحد الكبار طلبًا للحصول على شياه، ويعدل هويشل عما بدر منه في حق مطلب ويطلب منه السماح.
يوافق عناد على الزواج من حسناء، ويقع خلاف كبير بين عناد وشقيقه اﻷكبر ويقرر الاختفاء لدى عجاج، ويغضب مطلب من خبر خطبة شقيقته حسناء دون أخذ رأيه.
يطلب مطلب من حسناء أن تأتي للعيش معه، وتفكر سلمى في تزويج شقيقها هويشل لحسناء رغم أنها مخطوبة لعناد، ويكتشف زعل أن عايدة هى التي تسرقه.
يغضب عناد من ذهاب حسناء لدى شقيقها، ويشعر أن أهلها نقضوا العهد معه، وتحاول حسناء إيجاد طريقة للتواصل مع عناد وتبحث عمن يعرفه، ويحاول أهل عناد البحث عن عروسة أخرى له.
يغضب هويشل بسبب رفض مطلب زواجه من حسناء، ويضعه في موقف محرج أمام الضيوف، ويحاول زعل البحث عن عناد.
يقرر الشيخ زعل التراجع عن الخطبة بعد اختفاء عناد، ويعترف مطلب أن زعل هو الذي باعه الشياه، ويقرر أن يعيد له شياهه، وتحاول سلمى أن توقع بينها وبين حسناء.
تتهم حسناء زوجة أخيها سلمى بسرقة خاتمها، وتشعر بالحزن على ضياع خاتمها، وتقرر سلمى أن تستمر في الوقيعة بين مطلب وحسناء.
يحاول عساف إحداث وقيعة بين زعل ومطلب، ويعاقب عساف بالطرد من القبيلة، ويعثر مطلب على الخاتم ويحاول معرفة حقيقة الخاتم وما يمثله لحسناء.
يوافق مطلب أخيرًا على عودة حسناء للعيش مع أمها، ويصل عناد إلى مكان قبيلة الشيخ مطلب، ويطلب عملًا من مطلب، ويكتشف وجود خاتم الخطبة في حوزة مطلب.
تحكي حسناء لزعل عن عناد، ويقرر البحث عنه، وتظن حسناء خطأ أن السيل جرف عناد، ويجتمع شمل زعل وعناد من جديد حين يأتي لزيارة مطلب، ويوافق مطلب على زواج عناد وحسناء.