يوافق مطلب أخيرًا على عودة حسناء للعيش مع أمها، ويصل عناد إلى مكان قبيلة الشيخ مطلب، ويطلب عملًا من مطلب، ويكتشف وجود خاتم الخطبة في حوزة مطلب.