يتناول الفيلم قصة جدار الفصل العنصري، من خلال قصة أب يسكن في الجانب الفلسطيني، ولا يستطيع زيارة ابنه الذي دخل المستشفى في الجانب الإسرائيلي، رغم أن الفاصل بينهما 200 متر فقط.