يترقى عاصم ويصبح مدير الشعبة فتفرح خطيبته شيماء كثيرا، ويحاول فاضل جس نبض عاصم؛ فيطلب تنفيذ عمل مقابل إعطائه رشوة فيرفض عاصم.