يذهب عبدالحميد إلى القسم لكي يضمن شيماء أمام ضابط الشرطة، ويطلب عبدالحميد يد شيماء مرة أخرى وتخبره موافقتها بشرط إنهاء تعليمها أولا، ويعترف طارق بحبه لهاجر.