يجلس سليم مع سارة ويخبرها أنه اكتشف لعبتها هي وصديقتها عليه وأن الطفل الذي تدعي أنه نجله منها ما هو ألا كذبة منها، وتعترف سارة لسليم بحقيقة كلامه وكذبها عليه.