تصل سلوى إلى القاهرة قادمة من الإسكندرية لتخليص بعض الإجراءات، فتقرر زيارة أخيها الأصغر حسن الذي فارقته هي وأمها منذ الصغر عندما انفصلا أبويهما، وتتصل سلوى بأصدقائها القدامى لمقابلتهم فتقضي اليوم مع حسن ببيت أبيها يتعاملا بفتور حتى يكتشف كل منهما الآخر.
حسن وسلوى أخ وأخت لم يتقابلا كثيرا بحياتهما بسبب انفصال أبويهما، فتقرر سلوى الأخت الكبرى أن تفاجئ حسن بزيارة وتقضي اليوم معه.