يتضح أن حسين تولى المنصب مقابل الإفراج عن صديقه الاشتراكي نجيب، وتنجو شهيرة من حادث السيارة، وكاميليا تصد محاولات عايدة للتقرب منها فتتهمها الأخيرة بقتل منصور.