عايدة تتوعد كاميليا بالانتقام بعد انقلاب نبيل ضدها، والأخير يحضر منصور ابن شهيرة إلى القصر ويعلن أنه ابنه، وكاميليا تسلم حسين صورًا تخص نبيل وعايدة لكي يستخدمها سلاحًا ضد مكائدهما.