بعد تخرج ألبرت كضابط بحري، تم تعيينه في الفرقاطة فينوس، ولكنه اكتشف أن ابنة عمه سالي، قد إستولت على زيه الرسمي، وإدعت إنها ضابط بحري على الفرقاطة، ويخوضا معًا مغامرات عبر المياه الإسبانية، ما بين تعرضهم للقراصنة، ومواجهتهم لتمرد البحارة، وعلاقة ألبرت بحبيبة قلبه سالي، وعلاقته بصديقه المقرب.