تتفق غادة مع جابر على خطف عزة (منار)، يُبلغ ريشة- حمو أن الشرطة وجدت جثة عزة ويدخل حمو في نوبة حزن شديدة، تهرب عزة من جابر وتقفز في البحر ويُنقذها شخص من الريف.