يتوفى خالد، ويفكر عبدالعزيز في التقرب لأولاده وإدارة الشركة والزواج من احلام، ويبدأ في الترتيب لذلك، ويطلب أبو شهاب إدارة الشركة ويتشاجر مع عبدالعزيز.