يقلق خالد من حلم متكرر يراوده ويرى فيه أولاده بعيدين عنه، ويفاجئ بمشاجرة فيصل زوج ابنته نوف معها ومع شقيقها محمود، حيث تصر ابنته على الطلاق.
تقترح بزة على شقيقها زواج وداد من عبدالعزيز، وتكتشف نوف خيانة زوجها فيصل، ويخبر محمود -:والدته برغبته في الزواج من فتاة يعرفها.
يرفض خالد زواج ابنه محمود من ليلى للفارق المادي بينهما، ولدخول والدها السجن، ويطلب من أحلام إقناعه بزواجه من ابنة عمه، وتخبر نوف والدها بخيانة فيصل لها فيحاول إقناعها بأنها مجرد نزوات.
تستاء أحلام من جفاء خالد في معاملته معها، وعدم اهتمامه بها، ويطلب خالد يد عالية للزواج من ابنه محمود، وتكتشف ليلى الأمر.
يتوفى خالد، ويفكر عبدالعزيز في التقرب لأولاده وإدارة الشركة والزواج من احلام، ويبدأ في الترتيب لذلك، ويطلب أبو شهاب إدارة الشركة ويتشاجر مع عبدالعزيز.
تتزوج أحلام من عبدالعزيز بعد وفاة خالد، وبموافقة أولادها، وتحاول وداد إقناع زوجة شهاب بزواج ابنتها من فلاح ولكنها ترفض.
يطلب عبدالعزيز من أبناء خالد تفويضه بوكالة عامة لإدارة شئونهم، وتحلم بزة بشقيقها خالد يؤكد لها بالانتقام قريبًا من عبدالعزيز، ويبدأ محمود في الاستعداد للزواج من ليلى.
يصر عبدالعزيز على تحرير أولاد خالد توكيل عام له، ويبدأ في استغلال ذلك لصالحه، وتحرض ملاك - زوجها على بيع منزل شقيقته الكبرى بزة، وتبدأ ليلى في الادخار من وراء زوجها حتى تدفع كفالة والدها ويخرج من السجن.
تسيطر الأوهام على أحلام وترى خالد في كل مكان, فيقرر أبناؤها عرضها على طبيب نفسي، ويعجب عبدالعزيز بإحدى العميلات ويتقرب منها، ويكتشف شهاب محاولات عبدالعزيز للاستيلاء على الشركة ويخبر شقيقته عالية.
تخبر عالية - شذى بتلاعب عبدالعزيز في إدارة الشركة وتطلب منها أخبار محمود، ويشك الأخير في تصرفات زوجته ليلى حيث تبيع ذهبها لدفع كفالة والدها، ويتشاجر عبدالعزيز مع أحلام ويتهمها بأنها ما زالت تحب خالد.
تتغير معاملة عبدالعزيز مع أحلام، ويصير ينتقدها في كل شيء تفعله، ويخبر شهاب - والده بإيداع عبدالعزيز لأموال الشركة ببنوك بالخارج.
يكتشف محمود علاقة عبدالعزيز بامرأة أخرى غير والدته أحلام، ويسلم شهاب أوراق لمحمود تثبت اختلاس عبدالعزيز لأموال الشركة، وتطلب ليلى من عبدالعزيز أموال لتدفع كفالة والدها ويخرج من السجن.
تطلب ليلى من محمود توظيف والدها بالشركة، وتحاول بزة تحذير محمود من عبدالعزيز، ويستاء شهاب من تدخل والدته في حياته الزوجية، ويشترط أنوار على نوف للزواج منها ترك ابنها مع طليقها.
يقترح عبدالعزيز رهن بيت بزة، وتسليم الأموال لأحلام، ويبدأ محمود في الشك باستيلاء عبدالعزيز على الشركة، وتتقرب غالبة من أنوار، بعد رفض نوف التخلي عن ابنها كشرط للزواج منه.
تفكر نوف في ترك ابنها لدى زوجها حتى تتزوج من الطبيب المعالج لها، ويلجأ عبدالعزيز إلى المحامي حتى ينقل ملكية الفيلا باسمه، ويبدأ في الاستعداد للزواج من أخرى غير أحلام، في حين يلجأ محمود هو الأخر لمحامي أخر للتأكد من ألاعيب عبدالعزيز.
يكتشف محمود نقل عبدالعزيز لكل أملاكهم، ويطلب من والدته إيقافه عند حده وترفض، ويتزوج عبدالعزيز من أخرى دون علم أحد.
تلتقط شذى صور لعبدالعزيز مع زوجته الثانية أوضاح، وتخبر أمها بالأمر، ويخبر المحامي - محمود بضرورة وجود توكيل من شذى حتى يتمكن عبدالعزيز من إتمام بيع كل الممتلكات له، ويكشف له اقتراض ليلى مبلغ كبير من عبدالعزيز.
يطالب محمود - عبدالعزيز بإعادة كل شيء له، ويهدده عبدالعزيز، وتتأكد أحلام من زواجه من أوضاح. ويقام حفل خطوبة عالية والطبيب المعالج لنوف.
تواجه أحلام - عبدالعزيز بزواجه من أوضاح وتقرر الانتقام منه، وتطلب أوضاح منه نقل بعض الأملاك باسمها لضمان حقها، في الوقت ذاته تفكر نوف في العودة إلى طليقها مرة أخرى.
تبدأ شذى في التحكم وإدارة الشركة بموجب حصتها القانونية، وتحاول نوف الإصلاح بين ليلى ومحمود.
تطلب أم شهاب من ابنها الإقامة معها في ملحق المنزل، وتقرر ليلى رفع دعوى على زوجها محمود بالطلاق، وتبدأ الهواجس والأحلام تسيطر على عبدالعزيز برؤية خالد يهدده.
يطلب فيصل من محمود رد زوجته نوف إليه، وتعود ليلى إلى بيت زوجها محمود، وتترك أوضاح المنزل لعبدالعزيز بعد أن ساءت حالته، فيعود إلى أحلام ويطلب الإقامة في الفيلا.
تكتشف أحلام تناول عبدالعزيز لأدوية مرض نفسي، في الوقت ذاته تقرر أوضاح الحصول على حقها من عبدالعزيز.
يبيع عبدالعزيز - لأوضاح الشركة حتى تطمئن له وتعود، وتكتشف ليلى عودة والدها للاحتيال والنصب مرة أخرى.
تقبض الشرطة على أبو ليلى، وتبيع أوضاح الشركة وترفع قضية طلاق ضد عبدالعزيز وتهرب خارج البلد، ويرفع محمود قضية ضد عبدالعزيز بتهمة الاختلاس.
يختفي عبدالعزيز، ويؤجر شقة متواضعة للإقامة فيها، ويظل الجميع يبحث عنه، في حين يطلق فيصل زوجته الثانية، ويتفق مع نوف على العودة لحياتهما سويًا مرة أخرى.
يُقبض على عبدالعزيز من قبل الشرطة، وتخطف ريم زوجة فيصل الثانية - ابنه الصغير للانتقام منه ومن نوف.
تقذف ريم بابن فيصل ونوف في مقلب القمامة بعد أن حاولت قتله ويحاول أحد الأشخاص انقاذه، وتحقق الشرطة مع عبدالعزيز بعد اكتشافه إصابته بهلاوس عقلية يتخيل فيها عودة أوضاح.
تقرر الشرطة القبض على ريم، ويحتفل الجميع بعودة ابن فيصل، ويكتشف محمود أن أنور هو الطبيب النفسي المعالج لعبدالعزيز، الذي يودع في مصحة الطب النفسي.
تتزوج دلال مرة اخرى، ويخرج والد ليلى من السجن، ولكنه يعود إلى الاحتيال ثانية، ويتذكر الجميع ما أوصاهم به خالد قبل وفاته من الحفاظ على بعضهم البعض وعلى أموالهم.