تقبض الشرطة على أبو ليلى، وتبيع أوضاح الشركة وترفع قضية طلاق ضد عبدالعزيز وتهرب خارج البلد، ويرفع محمود قضية ضد عبدالعزيز بتهمة الاختلاس.