يغضب عصام لزيارة أبو وليد لسعاد، وتشك زوجته في الأمر، في حين يمرض يعقوب ولا تُعيره زبيدة اهتماما، وتحاول نجاة إجراء تعارف بين سمير ومُدرسة ابنها حتى يتزوجها.