يظل عبدالحميد مستاًء بعد ترك زوجته المنزل، ويجمع أولاده ليعتذر لها، وتطلب نادية من سعاد الاستمرار في كتابة الخطابات، ويلوم خليل على فاتن ابتعادها عن يعقوب عقب تعلقه بها.