يحاول الخادم ياسر الوقيعة بين أمير المؤمنين وبين جاريته النبيلة الزهراء ويثير الشك تجاهها، يواجه سليمان الزهراء ويخبرها أن شقيقها سالم ما زال حيًا وهو المجرم اللص الذي يُدعى صاحب النقمة ويخبرها بسره.