تجد أمنية وظيفة في الساحل الشمالي لتوفير مصاريفها وعلاج والدها، وتُخدر أمنية في أول يوم عمل لها من مجموعة من أصحاب النفوذ الأثرياء بالقرية السياحية عقب تسلم عملها ويصطحبونها معهم دون إرادتها.