تصل شهادات من بنات اعتدى عليهن زين وطارق لصفحة الفيسبوك التي تديرها فرح، ويواجه كمال - حمزاوي ويطلب معرفة مصدر جلب المادة المخدرة، ويصور كمال- طارق وهو يسلم المواد المخدرة لحمزاوي.