تعرف أمنية أن كمال هو المُخطط للإيقاع بطارق، وهو يطمئنها أن انتحار طارق لن يؤثر على القضية، وزين يصدم أمنية بالسيارة ويهرب، وتشعر ليلى بالندم، وتحاول مساعدة أمنية.