تزور مسعودة- ميمونة وتعطيها بعض الخبز بعد أن علمت بضيق حالها لكن ميمونة تغار منها، خاصة وأن وضع ابنتها أفضل من وضع ابنها كما تذهب مساعدة فراق الأعواد إلى المدينة وتلتقي بالشريفة.