يذهب ملك الجان الطيب إلى رئيس فراق الأعواد ويأمره بسحب خدامه المسلطين على أهل المنطقة لإفقارهم وزرع الشر بينهم فينسحب الخدام ويعود الغالي مع ابنه زهر إلى منزله.