تعود شافية إلى منزلها وتتشاجر مع زهرة، أما ميمونة تنتقل إلى منزل جديد وهي سعيدة وتضع زجاجة الزهر التي أخذتها في السابق من فراق الأعواد على طاولة الزينة.