ترفض النيابة تحويل هشام للطب الشرعي، ويشترط مراد خضوع زيزي لجلسات التحكم بالغضب لاستكمال القضية، وترفض هدى العودة مع وليد للمنصورة، وتبدأ زيزي جلسات العلاج مع دكتور سامي.