بسبب ظروف عمله في أحد مراكز الإتصال، يضطر حاتم إلى استقلال القطار من القنيطرة إلى الدار البيضاء، فيمر بالعديد من المواقف والمغامرات المضحكة التي تُغير من نظرته للحياة.