بعد هدم الأبراج التي كانت بمثابة المنطقة الرئيسية لمنظمة باركسديل، تدفع المنظمة تجارها إلى العودة لشوارع بالتيمور، وفي خلال ذلك تقع العديد من الحروب والصراعات بين عصابات المخدرات.