بعد الزلزال المدمر والتسونامي الساحلي الذي أحدث دمارًا في المدينة، تنتشر الفوضى فتصمم أثينا على وضع إصاباتها الجسدية والعاطفية وراءها والعودة للعمل، بينما تستعد مادي وتشيمني لولادة طفلهما.