يخبر أدهم- فريدة أن مروة سارقة، وتسرع فريدة وتخبر فارس، وتعترف مروة بالسرقة ويقبض عليها، وتأتي صابرة الفتاة الصعيدية للفندق من أجل الثأر من شخص ما.