تقبض الشرطة على زينة وبرهام، وتأتي سلمى للإقامة بالفندق دون أوراق تحقيق الشخصية ويُسكنها أدهم ويخبر فارس كي يتزوجها، ويعرف أدهم بهروب مرضى عقليين من أتوبيس في المنيا.