تصل ناظلي للفندق وتخبر فارس أنها كانت جارة أمه وجده قنديل، ويحكي لها فارس عن كارما التي كان يحبها، وحين ترفض آسيا الزواج من فارس، يقترح غَلّاَب على فارس الزواج من ناظلي.